1. إنشاء تدقيق الوقت.
عندما يتعلق الأمر بإدارة الوقت ، فإن الخطوة الأولى التي تحتاج إلى اتخاذها هي معرفة أين يذهب وقتك بالفعل. قد تعتقد أنك لا ترسل سوى 30 دقيقة على رسائل البريد الإلكتروني ، ولكن في الواقع هذه المهمة تستهلك ساعة من يومك. أسهل طريقة لتتبع وقتك هي تنزيل تطبيق مثل RescueTime أو Toggl أو تقويم التطبيق الخاص بي لتتبع كل ما تفعله لمدة أسبوع. يمكنك بعد ذلك الوصول إلى تقرير لمعرفة ما يسرق وقتك. باستخدام هذه المعلومات ، يمكنك بعد ذلك إجراء التعديلات المناسبة.
2. تعيين حد زمني لكل مهمة.
لقد وجدت أن تحديد مهلة زمنية لكل مهمة يمنعني من التشويش أو التسويف. على سبيل المثال ، إذا أردت كتابة مقال في مدونتي ،
2. تعيين حد زمني لكل مهمة.
لقد وجدت أن تحديد مهلة زمنية لكل مهمة يمنعني من التشويش أو التسويف. على سبيل المثال ، إذا أردت كتابة مقال في مدونتي ،
فأنا أعطي نفسي ساعتين. لذلك إذا بدأت في الساعة 8 صباحًا ، أحاول كتابتها بحلول الساعة 10 صباحًا. بطريقة ما ، تصبح اللعبة. نظرًا لأنني وضعت مؤقتًا بين المهام والأنشطة ، فإذا لم أكمل المهمة في الوقت المحدد ، فلا يزال بإمكاني العمل عليها دون تناول الوقت المخصص لشيء آخر.
3. استخدم قائمة مهام ، لكن لا تتخلى عن المهام. "تتكون جميع الأهداف والمشاريع من أجزاء أصغر تحتاج إلى تحقيق من أجل تحقيق الهدف ، أو إكمال المشروع. يقترح وليام ليبوفسكي إنشاء قوائم مهام لكل هدف ومشروع ، مع ذكر جميع الخطوات القابلة للقياس التي يجب إنجازها. "بصرف النظر عن الحفاظ على تركيزك ، فإن هذا يحفزك أيضًا لأنك قادرًا على رؤية ما أنجزته بالفعل وما تبقى." في الوقت نفسه ، ستحدث مقاطعة قد تمنعك من إكمال المهمة. يوصي وليام بأن "تبرز دائمًا العودة إلى هذه المهام واستكمالها بمجرد أن تتمكن من ذلك. قد يتطلب ذلك منك تعيين حد لعدد المهام التي تعمل عليها في أي وقت محدد. "
4. التخطيط للمستقبل.
واحدة من أسوأ الأشياء التي يمكنك القيام بها هي الاستيقاظ دون خطة لهذا اليوم. بدلاً من التركيز على ما يجب القيام به ، تجول بلا هدف وتهتم بالمزيد من الأمور البسيطة. لهذا السبب يجب أن تخطط دائمًا للأمام باستخدام أحد هذه الخيارات ؛ الليلة السابقة. قبل أن تغادر العمل لهذا اليوم ، يمكنك قضاء آخر 15 دقيقة في تنظيم مكتبك وإنشاء قائمة بأهم عناصرك ليوم غد.
5. تعلم لتفويض / الاستعانة بمصادر خارجية.
التفويض والاستعانة بمصادر خارجية يمكن أن تحصل صعبة بعض الشيء. بالنسبة للبعض ، من الصعب السماح لشخص آخر بالعمل الذي اعتاد القيام به. بالنسبة للآخرين ، ليس لديهم الوقت لتدريب شخص آخر على إكمال مهام معينة. الأمر هو أن التفويض أو الاستعانة بمصادر خارجية هي المدخرين في الوقت الحقيقي لأنه يقلل من عبء العمل الخاص بك - مما يعني أن لديك المزيد من الوقت لقضاء مهام أكثر أهمية أو القيام بعمل أقل. إما تسليم المسؤوليات لأعضاء الفريق المؤهلين أو توظيف لحسابهم الخاص من ذوي الخبرة. وإذا قررت القيام بتدريب داخلي ، فإن الاستثمار الأولي يستحق كل هذا العناء في النهاية.
7. القضاء على نصف العمل.
يقول جيمس كلير: "في عصر الهاء المستمر ، من السهل بغباء تقسيم انتباهنا بين ما يجب أن نفعله وما الذي يقصفنا به المجتمع". "عادةً ما نوازن بين احتياجات الرسائل ورسائل البريد الإلكتروني وقوائم المهام في نفس الوقت الذي نحاول فيه إنجاز شيء ما. من النادر مشاركتنا الكاملة في المهمة قيد البحث. " لقد أطلق Clear على هذا "العمل نصف" وهنا بعض الأمثلة ؛ أنت تكتب تقريراً ، لكن تتوقف بشكل عشوائي للتحقق من هاتفك دون سبب. يمكنك تجربة روتين تمرين جديد ، لكن يمكنك التبديل إلى برنامج جديد بعد يومين لأنك قرأت عنه عبر الإنترنت. أثناء التحدث على الهاتف ، يتجول عقلك في صندوق الوارد الخاص ببريدك الإلكتروني. "بغض النظر عن مكان وكيفية الوقوع في فخ نصف العمل ، فإن النتيجة هي نفسها دائمًا: لم تشارك مطلقًا في المهمة التي تقوم بها ، ونادراً ما تلتزم بمهمة لفترات طويلة من الوقت ، وتستغرق يضيف Clear: لقد وجد Clear أن أفضل طريقة للتغلب على نصف العمل هي منع "قضاء وقت كبير للتركيز على مشروع واحد والقضاء على كل شيء آخر". على سبيل المثال ، سوف يختار تمرينًا واحدًا ويركز فقط على هذا التمرين أثناء التمرين. سينتهي أيضًا ساعات قليلة للتكريس لمشروع مهم ، لكنه سيترك الهاتف في غرفة أخرى.
إرسال تعليق