جمعية الرفق بالحيوان في ولاية يوتا ، وهي مأوى للحيوانات غير ربحية خاصة ، لديها هدف طموح. انها تريد الحصول على 400 القطط التي اعتمدت في أربعة أسابيع. هذه ليست مجرد حملة لطيفة أو مسابقة داخلية ممتعة. إنها محاولة لإفساح المجال أمام مئات القطط الصحية المعرضة لخطر الموت الرحيم في الملاجئ البلدية في ولاية يوتا. أدرك الموظفون في جمعية الرفق بالحيوان في ولاية يوتا أن هناك حاجة ماسة إلى الحصول على القطط والقطط من ملاجئ القتل في جميع أنحاء الولاية.
وقالت ديانا شبرد ، المتحدثة باسم جمعية إنسانية في ولاية يوتا ، لشبكة سي إن إن: "لقد رأينا بسرعة الحاجة الملحة لذلك عندما كان الكثير من موظفينا يزورون هذه الملاجئ الأخرى ورأوا كم كانوا غارقين في القطط". "كنا نعلم أنها كانت أزمة ونحن بحاجة للمساعدة." أطلق الملجأ حملته في 20 تشرين الأول (أكتوبر) ، حيث أرسل مكالمات على وسائل التواصل الاجتماعي ، وقام بتصوير مقاطع فيديو محاكاة ساخرة وإعطاء القطط معلومات شخصية عن شخصياتهم. حتى 16 نوفمبر ، سوف تتنازل عن جميع رسوم التبني للقطط والهريرة لأنها تحاول تبني أكبر عدد ممكن من القطط. يقول شيبرد إن البسيسات ظهرت في الملاجئ بمعدل أعلى من المعتاد بسبب زيادة عدد القطط غير المنتظمة وغير المخصبة.
وقالت ديانا شبرد ، المتحدثة باسم جمعية إنسانية في ولاية يوتا ، لشبكة سي إن إن: "لقد رأينا بسرعة الحاجة الملحة لذلك عندما كان الكثير من موظفينا يزورون هذه الملاجئ الأخرى ورأوا كم كانوا غارقين في القطط". "كنا نعلم أنها كانت أزمة ونحن بحاجة للمساعدة." أطلق الملجأ حملته في 20 تشرين الأول (أكتوبر) ، حيث أرسل مكالمات على وسائل التواصل الاجتماعي ، وقام بتصوير مقاطع فيديو محاكاة ساخرة وإعطاء القطط معلومات شخصية عن شخصياتهم. حتى 16 نوفمبر ، سوف تتنازل عن جميع رسوم التبني للقطط والهريرة لأنها تحاول تبني أكبر عدد ممكن من القطط. يقول شيبرد إن البسيسات ظهرت في الملاجئ بمعدل أعلى من المعتاد بسبب زيادة عدد القطط غير المنتظمة وغير المخصبة.
إرسال تعليق